y me entregué como lo hacíaen esas

y me entregué como lo hacía
en esas noches de amor
sin fin...
Donde mis manos recorrían
cada comisura de tu cuerpo
y mis labios ardían sobre tu ser.

Me acaricio e imagino
que son tus manos explorando
las montañas de mis senos endurecidos,
que son tus besos bajo mi ombligo,
que es la humedad de tu boca
entre mis piernas.

Hoy te hago el amor sin tenerte
a mi lado, me embriago de tu aroma,
de tu pasión, del calor de tus caricias.
Y así mi alma se aferra a tus recuerdos
en esta noche de fantasías,
donde llegué al éxtasis con solo pensarte.
Hoy te necesito,
anhelo tu calor
y sentir la intensidad de tu pasión
para no morir por esta necesidad
de tí.

النتائج (العربية) 2:

وسلم لي كيف فعل
على تلك الليالي الحب
بلا نهاية ...
أين جابت يدي
كل ركن من جسمك
وحرق شفتي على وجودكم. أعتز به وأتصور أن يديك على استكشاف جبال ثديي صلابة، التي القبلات الخاص بك على بلدي السرة، وهو الرطوبة في فمك بين ساقي. اليوم أنا جعل الحب بدونك بجانبي، وأنا يسكرون على رائحة الخاص بك، العاطفة، ودفء من المداعبات الخاص بك. وهكذا نفسي يتمسك لذكرياتك في هذه الليلة من الخيال، حيث وصلت النشوة فقط pensarte. اليوم أنا بحاجة إليك، أتوق لدفئك وأشعر شدة حرصه لهذه الحاجة لا يموت لك.

النتائج (العربية) 3:

, اننى سلمت كما كان يفعل اتخذها فى هذه ليال من عمر
بلا نهاية...
حيث زملائى ايدى ممثلين اتخذها كل comisura من تو قوة اتخذها, زملائى الكبيرين وهم بشان تو ان تكون.

اننى acaricio وغير كل اتخذها التى هى لسنوات ايدى استكشاف
الجبال من زملائى النساء اصحاب,
التى هى لسنوات للارتزاق تحت تقريرى الوليد,
التى هى من رطوبة من تو فمه
بين زملائى ارجلهم.

اليوم الانجاز ادرك ان حب دون tenerte
الى تقريرى الجانب, فاننى embriago من تو بدلا,
من تو بحماس, من الحرارة من لسنوات caricias.
, ومن ثم يود الما, التملص من لسنوات التحف التذكارية
فى هذا المساء من تعزيز,
حيث وصلت الى "اكستاسى" مع واحدة pensarte.
اليوم الانجاز احتاج
التوق تو, الحرارة
, تشعر كثافة تو العاطفة
حتى لا الموت بسبب هذه الحاجة
.
من الارض